إذا أردنا النهضة الحقيقية والعزة والمنعة
والقوة والمكانة بين الأمم ، علينا بالعلم والعناية الفائقة بالعلماء وأقصد علماء العلوم الطبيعية والبحث التجريبي والعلوم
الإنسانية ، والعناية المركزة بمراكز البحث ومعامل التجريب والدراسات
الإنسانية ، العناية بالعلم والعلماء من
الخطوات الأولى من بداية بذرة التعليم في
الصغر في مراحله الأولية إلى المرحلة الجامعية .
مهما بكينا أو تباكينا ونحن لم نسهم في ركب الحضارة أو نقدم أبحاثا عالمية أو نسهم باستشراف المشاكل المحتملة من خلال البحث والتطوير سننتظر ما يفعله الآخرون ، وما يحدث في الآخرين ثم نتعامل مع المشكلة وفق معطيات مختلفة ، وهذا يكلفنا الكثير مقارنة باستشراف المشكلات قبل وقوعها ، نحمد الله أننا مررنا بهذه الأزمة تحت قيادة فعالة استحقت الإشادة من الجميع ، ولكننا سنظل في حاجة لاستشراف حجم المشكلات قبل وقوعها من خلال مراكز أبحاث عالمية نملكها وتكون مرجعا للعالم .
مهما بكينا أو تباكينا ونحن لم نسهم في ركب الحضارة أو نقدم أبحاثا عالمية أو نسهم باستشراف المشاكل المحتملة من خلال البحث والتطوير سننتظر ما يفعله الآخرون ، وما يحدث في الآخرين ثم نتعامل مع المشكلة وفق معطيات مختلفة ، وهذا يكلفنا الكثير مقارنة باستشراف المشكلات قبل وقوعها ، نحمد الله أننا مررنا بهذه الأزمة تحت قيادة فعالة استحقت الإشادة من الجميع ، ولكننا سنظل في حاجة لاستشراف حجم المشكلات قبل وقوعها من خلال مراكز أبحاث عالمية نملكها وتكون مرجعا للعالم .
لنا في كثير من الدول المتضررة عبرة واضحة لأنهم
كما
يبدو لم يقدروا احجم المشكلة كما ينبغي وأسباب
أخرى متعلقة ربما باحتكار النظام الصحي وخصخصته
، ولم يتوقعوا هذا الدمار الهائل الذي أحدثه هذا الوباء في
الإنسان ، الدراسات والأبحاث الاستشرافية تدرء
المخاطر بحول الله ، وتعين على الاستعداد
المبكر لدرء تداعيات الكوارث والأزمات . ستثمر
الجهود إن شاء الله بتكاتف الجميع ، ورب ضارة نافعة لتعين للإعداد لمستقبل مشرق بإذن الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق